تحية حب للجزائر..

من طرف **OJJIpJICJI** 5/12/2012, 21:33

رغم
معرفتي الشخصية للشعب الجزائري عن قرب.. من خلال فترة زمنية قصيرة نسبياً،
لاحظت فيها أن الشعب الجزائري على وجه العموم له شخصية ربما فريدة من
نوعها، تتمثل في العصبية وسرعة الانفعال، والشهامة والكرم، والكرامة حينما
تسمو مع الكبرياء، فالجزائري سريع التوتر والعناد..حد العنف أحياناً حينما
يقترب أو يمس أحداً من كرامته، لذا قدم ما يزيد عن مليون ونصف شهيد من
أبنائه مقابل كرامته التي عجزت فرنسا عن تركيعها أو حتى ترويضها أو تلينها
على أن يكون المستوطنيين الفرنسيين وجهة نظر أو حتى أمر واقع.

وللجزائر
مع فلسطين قصة حب طويلة.. القليل من أبناء الشعوب العربية تعرفها.. بدأت
منذ عقود حينما لاحت بالأفق شمس حريتها منذ ستينيات القرن المنصرم.. مروراً
بما قاله الرئيس الجزائري الأسبق هواري بومدين رحمه الله (الجزائر مع
فلسطين ظالمة أو مظلومة) وإلى يومنا هذا لم تزل العلاقة الأخوية التاريخية
تسجل أروع وأسمى معاني التضامن والعروبة المستمدة من تعاليم ديننا الإسلامي
الحنيف. حيث يشعر الفلسطيني في الجزائر بأنه في وطنه، يستمد من عيون
الجزائريين الحب ورفع الروح المعنوية، وجميع أشكال الدعم والمساندة
والمواساة.

لذا..
ليس غريباً على اللاعب الجزائري الدولي (رفيق حليش) المحترف في نادي
(أكاديميكا كويمبرا البرتغالي) أن يرفض اليوم التوجه مع ناديه إلى فلسطين
المحتلة لمقابلة فريق العدو الصهيوني (هابوعيل تل أبيب) حيث أنه بذلك سجل
أروع هدف تاريخي لا أظنه سيمحى من الذاكرة الوطنية في مرمى المقاطعة
العربية، والتي كنا نتمنى أن يعاد النظر فيها من قبل وزراء الخارجية العرب
قبل أيام أثناء العدوان الصهيوني الأخير على غزة.

ومن
هنا.. أقول: مخطئ من ظن يوماً أن الجزائري (مكروه دولياً، مخدر ليلياً) ..
كما قرأت ذات مرة في أحد المواقع.. بل أنه شهم دولياً حتى وإن كان من أصل
جزائري، قومي باليل والنهار وفي كل حين، ولن ننسى وقوف الجزائر في العام
1988 مع فلسطين في زمن القائد ياسر عرفات. ولا آلاف الاتصالات الدولية التي
كانت تأتي من الشعوب العربية على فضائيات المقاومة أثناء العدون الصهيوني،
والتي كان في مجملها وأغلبها من الجزائر الشقيق. فإن كان الجزائري مكروه
دولياً كما تردد بعض الأبواق والأفواه القذرة، فذلك لأن الجزائر وقفت مع
أهم وأخطر قضايا أمتنا العربية، ولطالما عجز جنرالات العدو الصهيوني عن فك
طلاسم لغز سبب كراهية الجزائريين للكيان الصهيوني.. لذا قال أحدهم: (أنه
يتعين علينا أن نضع الجزائر نصب أعيننا في المواجهة القادمة، وأن ندفع
واشنطن وحلفاءنا الأوربيين إلى تعزيز الانتشار العسكري في البحر المتوسط من
أجل تحييد الجيش الجزائري وإبعاد شبح الطعنة من الخلف).

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

من طرف **aya yossra** 7/12/2012, 12:50

من أين نبدأ يامصر الكلام .[/
] وكيف نلقى عليكى السلام.[
] قبل وقفة الإحترام .]
21] لأن فى عينيكى الأيام.i]
] والأعلام .[/
[1] والأقلام.
21] والأعوام.i
21] يامصر أنتى صاحبة القبول والجاه.
1] كم من قلب فيكى شجاه ما شجاه.e
1] نحن جئنا ببضاعة مزجاه./
] صارت إلى مصر أحلامى وأشواقىe
21] وهلّ دمعى فصرت الشارب الساقى.i
=2] وفى ضلوعى أحاديث مرتلةُ.ize
[s] ومصر غاية آمالى وترياقى.size

] ياركب المحبين أين ما حللتم وأرتحلتم.e]
[s] أهبطوا مصر فإن لكم ما سألتم.e]

21] يا أرض العز.e]
21] يا قاهرة المعز.]
[21] يا بلاد العلم والقطن والبز.

اخي مادا اقول عن كلمات التي راتها عيني عجز قلمي كتابتها

وايضا متلما قلت فا اني رغم معرفتي بمصر لمدة قصيرة

وجدت فيها كل الاوصاف المعبرة شجاعة ... كرامة ...تربية ...الكرم ....الاحترام ....با اختصار كل شيئ ..

ارض الكنانة ...ارض المعزة ...ارض الشهداء

والله يا اخي ادم اول مرة توصلني اجمل تحية حب للجزائر

شكرا كتيرا اخي

[/siz
[/size][/b][/size]

من طرف **OJJIpJICJI** 7/12/2012, 14:22

دا أقل واجــب اختى آيـــه لشعبكـ الجميــل والكريــم والذى يكن لنــا ونكن له كل الإحتــــرام والتقديــــــــر ياملحمه المليون ونصف شهيــد تحيه لكـــى من القــلب الآدمــى للأرض الخضــرا

وكل عــام وبلدتكـ راسيــه بكل ســلام

احتـــــــرامــــــــى ..........

من طرف **ملكة مصر** 7/12/2012, 18:23

اقل تقدير تحية حب للجزائر ولكى ايه خصوصا ولأدم كمان

شكرا ايه حبيبتى لردك ع ادم

وباقة ورد للجزائر

ودعواتك لمصر ايه

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

من طرف **ملكة مصر** 7/12/2012, 18:24

وورد كمان لأدم

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

من طرف **aya yossra** 7/12/2012, 21:52

يشرفني يابرنسيسة مصر مروركي الدي اسعدني كثير ومرسي ليكم انتم ال مدحتم الجزائر وكانت اكبر

فرحة لي لانو هدا يدل على اننا احوة يقربنا التاريخ المشترك بيننا

والدين وكل شيئ تسلمي برنسيسة مصر مرة اخرى