جراحنا والقران
4 مشترك
منتدى مصر أم الدنيا :: المنتــــدى الأســــــــــــــــــــــــــــــــــــلامــــى إسلاميات :: موضوعات أسلامية
صفحة 2 من اصل 1
جراحنا والقران
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
جراحنا والقران
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
كنت قد قلت :
لا شيء يملك أن ينزع تلك ( الخناجر النائمة )
التي غرستها ( يد الزمن ) في الأعماق
كما يفعل القرآن
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
و لا شيء يستطيع
أن يوقظ تلك (الجراح الغائرة)
من ( سباتها المرعب)
و يحيل هذا السبات
إلى (هجرة محققة ) و رحيل بلا عودة
كما يستطيعه القرآن
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
(يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءتْكُم مَّوْعِظَةٌ
مِّن رَّبِّكُمْ وَشِفَاء لِّمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ
لِّلْمُؤْمِنِينَ)
(يونس : 57 )
نعم هو شفاء
شفاء لجراحات الأقدار
وشفاء لجراحات الذنوب
نعم هذه أنواع الجراح فيما أرى
أما دليلي على (جراحات القدر )
فأقرأ بقلبك:
( .. فَأَصَابَتْكُم مُّصِيبَةُ الْمَوْتِ ..)
الله تعالى سمى الموت : مصيبة
و الموت هو ( قدر محتوم )
يبقي له في القلب حسرة .. و في الروح لوعة..
وله جرح يطول اندماله
ما لم نستدركه
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أما (جراحات الذنوب )
فاقرأ بقلبك ..
يقول ابن القيم : ( الذنوب جراحات .. ورب جرح وقع في مقتل )
كيف لا تكون جراحات ؟!!
و من وقع فيها لا يهنأ له بال .. و لا يسكن له قلب ..
بل
و لا تُحلق له روح
نعم
لا شيء يُقيد الروح عن التحليق
كما تفعل جراحات الذنوب
(وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكاً)
حسنا .. لنـتـفـِق يا أحباب
هروبنا المتكرر
من تلك (الجراح المستكنة) في الأعماق
و محاولاتنا المستميتة في إخفائها و إنكارها
هو ضرب من العبث
ومادام هذا الهروب
لا يعيننا على إيجاد (حلول جذرية)
تطفئ
ذلك (البركان الخامد) من الألم
فلا خيار أمامنا
إلا أن نصحح هذه (القناعة الانهزامية)
القناعة التي نقصدها هنا
هي أن علاج (الجراح ) التي استوطنت قلوبنا
ليس بالاكتفاء بعدم تحريك( الخناجر) التي (مازالت) عالقة
بل تحريكها بعنف
و (نزعها) أيضاً
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
بلسم (جراح القدر ) هو :
1- استحضار ذلك الجرح أولا
2- وعلاجه بالرضا ثانيا
يقول مصطفى السباعي في "هكذا علمتني الحياة ":
(نِعْمُ بلسم الجراح .. الإيمان بالقضاء والقدر)
اقرأ بقلبك
يقول ابن رجب في جامع العلوم و الحكم :
(الرضا : انشراح الصدر و سعته بالقضاء , و ترك تمني زوال ذلك المؤلم,
و إن و جد الإحساس بالألم ,
لكن الرضا يخففه لما يباشر القلب من روح اليقين و المعرفة,
و إذا قوي الرضا فقد يزيل الإحساس بالألم بالكلية )
ويقول الله جل في علاه ..في أصدق و أكمل و أشمل قول :
(وَلَوْ أَنَّهُمْ رَضُوْاْ مَا آتَاهُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ
وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ سَيُؤْتِينَا اللّهُ مِن فَضْلِهِ وَرَسُولُهُ إِنَّا إِلَى اللّهِ رَاغِبُونَ)
إنها آية السر
التي تهدينا مفاتيح الرضا و هما اثنان :
1- التسليم القلبي أولا
2- و النطق القولي ثانيا :
( حَسْبُنَا اللّهُ .. سَيُؤْتِينَا اللّهُ مِن فَضْلِهِ .. إِنَّا إِلَى اللّهِ رَاغِبُونَ)
هذه الجمل الثلاث بعد تسليم القلب
هي شفاء القلب المرهق .. و سكون الروح المتألمة
حسنا
كنت قد تحدثت عنها في مقالي
(كيف نتحكم في الألم؟) و ( السر )
وبعثت لي قارئة حبيبة برسالة تحوي قول د. صالح المغامسي في مقطع صوتي له:
(فأذا ضيق الله عليك فقل (حسبنا الله ..سيؤتينا الله من فضله.. إن إلى الله راغبون) )
يكفيك ترديد آية السر و تكرار مفاتيح الرضا
لتشفى (جراح القدر )
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
اما جراحات الذنوب
فبلسمها الكافي .. الوافي المعافي .. الشافي
هو : أن تعود
نعم .. لا حل آخر أمامك
إلا باتخاذ (القرار الشجاع)
الذي يقضي:
بتحمل ( ألم الكي) المُحرق و المؤقت
على ( ألم السقم ) المستديم.
كن شجاعا
إجعل قلبك يتخلص
مما علق فيه من (نزف الماضي )
و يستمتع بما بقي .
اقرأ بقلبك :
(أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ )
هناك دعوة مفتوحة بانتظار
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
(... فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ يَدْعُوكُمْ لِيَغْفِرَ لَكُم مِّن ذُنُوبِكُمْ)
هل تنتظر دعوة أرق من هذه ؟
أباك لن يفعلها .. إن أسرفت في حقه
وأمك أيضا لن تفعلها
هو فقط .. الله جل في علاه
سيتركها مفتوحة لك
وأنت تعرف متى سيغلق الباب؟!
البشر قد يملون كثرة الإعتذار حتى لو صدقت
أما الله الكريم
فـــ(لن يمل الله حتى تملوا )
( جرح الذنب ) الذي في قلبك
لن يندمل بهروبك المستمر
كف عن هذا !!
عُــــدْ إلى الله
فوالله .. و تالله .. وأقسم بالله
لو لم يكن لنا في هذا الحياة من سبب
إلا أن الله هو ربنا
لكفانا لنعود
يقول إبن القيم (في القلب شعث لا يلمه إلا القرب من الله)
فالحمد لله .. أن ربنا هو ربنا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
توقف
تأمل ذلك النزف المتفجر في أعماقك من ذنوبك
تأمل ذلك الضياع .. و الوحشة .. والتخبط
إن كنت تستشعر ذلك
فأبشر
(قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ
إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ)
يكفيك من هذه الآية ( حرف الياء) في قوله : (يَا عِبَادِيَ)
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
إلهك .. ينسبك إليه في حنو
برغم إسرافك
فلا تدع جراحك تقتلك
و إن لم تستشعر تلك ( الجراح النائمة)
فأنت كما قال إبن القيم في الداء والدواء
(\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\ \
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\الذي لا يشعر بالألم
فإذا إستيقظ وصحا .. أحس بالألم )
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
جراحنا والقران
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
كنت قد قلت :
لا شيء يملك أن ينزع تلك ( الخناجر النائمة )
التي غرستها ( يد الزمن ) في الأعماق
كما يفعل القرآن
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
و لا شيء يستطيع
أن يوقظ تلك (الجراح الغائرة)
من ( سباتها المرعب)
و يحيل هذا السبات
إلى (هجرة محققة ) و رحيل بلا عودة
كما يستطيعه القرآن
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
(يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءتْكُم مَّوْعِظَةٌ
مِّن رَّبِّكُمْ وَشِفَاء لِّمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ
لِّلْمُؤْمِنِينَ)
(يونس : 57 )
نعم هو شفاء
شفاء لجراحات الأقدار
وشفاء لجراحات الذنوب
نعم هذه أنواع الجراح فيما أرى
أما دليلي على (جراحات القدر )
فأقرأ بقلبك:
( .. فَأَصَابَتْكُم مُّصِيبَةُ الْمَوْتِ ..)
الله تعالى سمى الموت : مصيبة
و الموت هو ( قدر محتوم )
يبقي له في القلب حسرة .. و في الروح لوعة..
وله جرح يطول اندماله
ما لم نستدركه
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أما (جراحات الذنوب )
فاقرأ بقلبك ..
يقول ابن القيم : ( الذنوب جراحات .. ورب جرح وقع في مقتل )
كيف لا تكون جراحات ؟!!
و من وقع فيها لا يهنأ له بال .. و لا يسكن له قلب ..
بل
و لا تُحلق له روح
نعم
لا شيء يُقيد الروح عن التحليق
كما تفعل جراحات الذنوب
(وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكاً)
حسنا .. لنـتـفـِق يا أحباب
هروبنا المتكرر
من تلك (الجراح المستكنة) في الأعماق
و محاولاتنا المستميتة في إخفائها و إنكارها
هو ضرب من العبث
ومادام هذا الهروب
لا يعيننا على إيجاد (حلول جذرية)
تطفئ
ذلك (البركان الخامد) من الألم
فلا خيار أمامنا
إلا أن نصحح هذه (القناعة الانهزامية)
القناعة التي نقصدها هنا
هي أن علاج (الجراح ) التي استوطنت قلوبنا
ليس بالاكتفاء بعدم تحريك( الخناجر) التي (مازالت) عالقة
بل تحريكها بعنف
و (نزعها) أيضاً
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
بلسم (جراح القدر ) هو :
1- استحضار ذلك الجرح أولا
2- وعلاجه بالرضا ثانيا
يقول مصطفى السباعي في "هكذا علمتني الحياة ":
(نِعْمُ بلسم الجراح .. الإيمان بالقضاء والقدر)
اقرأ بقلبك
يقول ابن رجب في جامع العلوم و الحكم :
(الرضا : انشراح الصدر و سعته بالقضاء , و ترك تمني زوال ذلك المؤلم,
و إن و جد الإحساس بالألم ,
لكن الرضا يخففه لما يباشر القلب من روح اليقين و المعرفة,
و إذا قوي الرضا فقد يزيل الإحساس بالألم بالكلية )
ويقول الله جل في علاه ..في أصدق و أكمل و أشمل قول :
(وَلَوْ أَنَّهُمْ رَضُوْاْ مَا آتَاهُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ
وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ سَيُؤْتِينَا اللّهُ مِن فَضْلِهِ وَرَسُولُهُ إِنَّا إِلَى اللّهِ رَاغِبُونَ)
إنها آية السر
التي تهدينا مفاتيح الرضا و هما اثنان :
1- التسليم القلبي أولا
2- و النطق القولي ثانيا :
( حَسْبُنَا اللّهُ .. سَيُؤْتِينَا اللّهُ مِن فَضْلِهِ .. إِنَّا إِلَى اللّهِ رَاغِبُونَ)
هذه الجمل الثلاث بعد تسليم القلب
هي شفاء القلب المرهق .. و سكون الروح المتألمة
حسنا
كنت قد تحدثت عنها في مقالي
(كيف نتحكم في الألم؟) و ( السر )
وبعثت لي قارئة حبيبة برسالة تحوي قول د. صالح المغامسي في مقطع صوتي له:
(فأذا ضيق الله عليك فقل (حسبنا الله ..سيؤتينا الله من فضله.. إن إلى الله راغبون) )
يكفيك ترديد آية السر و تكرار مفاتيح الرضا
لتشفى (جراح القدر )
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
اما جراحات الذنوب
فبلسمها الكافي .. الوافي المعافي .. الشافي
هو : أن تعود
نعم .. لا حل آخر أمامك
إلا باتخاذ (القرار الشجاع)
الذي يقضي:
بتحمل ( ألم الكي) المُحرق و المؤقت
على ( ألم السقم ) المستديم.
كن شجاعا
إجعل قلبك يتخلص
مما علق فيه من (نزف الماضي )
و يستمتع بما بقي .
اقرأ بقلبك :
(أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ )
هناك دعوة مفتوحة بانتظار
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
(... فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ يَدْعُوكُمْ لِيَغْفِرَ لَكُم مِّن ذُنُوبِكُمْ)
هل تنتظر دعوة أرق من هذه ؟
أباك لن يفعلها .. إن أسرفت في حقه
وأمك أيضا لن تفعلها
هو فقط .. الله جل في علاه
سيتركها مفتوحة لك
وأنت تعرف متى سيغلق الباب؟!
البشر قد يملون كثرة الإعتذار حتى لو صدقت
أما الله الكريم
فـــ(لن يمل الله حتى تملوا )
( جرح الذنب ) الذي في قلبك
لن يندمل بهروبك المستمر
كف عن هذا !!
عُــــدْ إلى الله
فوالله .. و تالله .. وأقسم بالله
لو لم يكن لنا في هذا الحياة من سبب
إلا أن الله هو ربنا
لكفانا لنعود
يقول إبن القيم (في القلب شعث لا يلمه إلا القرب من الله)
فالحمد لله .. أن ربنا هو ربنا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
توقف
تأمل ذلك النزف المتفجر في أعماقك من ذنوبك
تأمل ذلك الضياع .. و الوحشة .. والتخبط
إن كنت تستشعر ذلك
فأبشر
(قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ
إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ)
يكفيك من هذه الآية ( حرف الياء) في قوله : (يَا عِبَادِيَ)
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
إلهك .. ينسبك إليه في حنو
برغم إسرافك
فلا تدع جراحك تقتلك
و إن لم تستشعر تلك ( الجراح النائمة)
فأنت كما قال إبن القيم في الداء والدواء
(\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\ \
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\الذي لا يشعر بالألم
فإذا إستيقظ وصحا .. أحس بالألم )
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
زهرة المطر- @ من كبار الشخصيات في المنتدى @
- عدد الرسائل : 590
العمر : 57
بلاد الاعضاء :
المهنـــــــــه :
تاريخ التسجيل : 23/11/2012
رد: جراحنا والقران
جزاكى الله كل خير اخت زهره
فى موزين حسناتك باذن الله
فى موزين حسناتك باذن الله
الامير المصرى- >مراقـــب عـــــــام <
- عدد الرسائل : 7546
العمر : 38
الموقع : بلاد الله
المزاج : ورد
بلاد الاعضاء :
المهنـــــــــه :
المزاج :
تاريخ التسجيل : 02/10/2009
رد: جراحنا والقران
بارك الله فيكي اخت زهرة المطر
aya yossra- ......................
- عدد الرسائل : 12300
العمر : 29
الموقع : منتدى مصر ام الدنيا
العمل/الترفيه : لاعبة كرة اليد
المزاج : رايقة
بلاد الاعضاء :
المهنـــــــــه :
تاريخ التسجيل : 07/08/2012
رد: جراحنا والقران
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
بارك الله فيكِ زهرة المطر
وسدد خُطاكِ
وجزاكِ الفردوس الأعلى
خالص الود والتقدير وشكرا للتميز
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
بارك الله فيكِ زهرة المطر
وسدد خُطاكِ
وجزاكِ الفردوس الأعلى
خالص الود والتقدير وشكرا للتميز
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
رد: جراحنا والقران
جزاكم الله خير علي المرور الراع تسلموا
زهرة المطر- @ من كبار الشخصيات في المنتدى @
- عدد الرسائل : 590
العمر : 57
بلاد الاعضاء :
المهنـــــــــه :
تاريخ التسجيل : 23/11/2012
منتدى مصر أم الدنيا :: المنتــــدى الأســــــــــــــــــــــــــــــــــــلامــــى إسلاميات :: موضوعات أسلامية
صفحة 2 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى