قصة جميلة وطريفة أعجبتنى
3 مشترك
منتدى مصر أم الدنيا :: المنتــــدى الأســــــــــــــــــــــــــــــــــــلامــــى إسلاميات :: القصص الاسلاميه
صفحة 2 من اصل 1
قصة جميلة وطريفة أعجبتنى
رجل أعرابي...أنجب أبناء ثلاثة سمى الأول عبدالله..
وسمى الثاني عبدالله...
وسمى الثالث عبدالله أيضا
العجيب أن الرجل أبو العبادله عندما حظرته المنيه نظر لإبناءه الثلاثه وقال عبدالله يرث ...وعبدالله لايرث...وعبدالله يرث...
وخرجت روحه....
وترك مكيدة بين الأبناء..
فقرروا أن يذهبوا لقاضي القضاء في المدينه وفي الطريق وجدوا أعرابيا قدضل بعيرة...
فسألهم الأعرابي هل رأيتم بعيرا لي قد شرد؟؟؟
قالوا لاوالله...فتركهم .. وبعد ذلك نادوا عليه...
وسألوه هل بعيرك أعور؟؟؟
قال/ نعم
والثاني قال :هل بعيرك أبتر(ذيله مقطوع)؟؟
قال/ نعم
والثالث قال:هل بعيرك أزور(اي مائل على جنبه)؟؟
قال/ نعم
قالوا والله مارأينا بعيرك
قال لابد أخذكم للقاضي فأنتم من سرقتم البعير...
قالوا نحن ذاهبين للقاضي...فلنذهب معاً ؟؟ فذهبوا جميعا للقاضي وعندما وصلوا إلى القاضي شرح كل منهم قضيته؟
قال لهم:اذهبوا الآن وارتاحوا فأنتم تعبون من السفر الطويل؟
وأمر القاضي خادمته أن تقدم لهم وليمة غداء؟
وأمر خادماً آخر بمراقبتهم أثناء تناول الغداء
وفي الغداء قال عبدالله الأول: إن المرآة التي أعدت لهم الغداء حامل.
وقال عبدالله الثاني: إن هذا اللحم الذي نتناوله لحم كلب وليس لحم ماعز؟
وقال عبدالله الثالث: إن القاضي ابن زناَ.
وكان الخادم الذي كلف بالمراقبه قد سمع كل شيئ من العبادله الثلاثة.
وفي اليوم الثاني سأل القاضي الخادم عن الذي حدث أثناء مراقبته للعبادله وصاحب الجمل؟
فقال الخادم: إن أحدهم قال إن المرآة التي أعدت الغداء حامل! فذهب القاضي لتلك المرآة وسألها عما إذا كانت حاملاً أم لا.وبعد إنكار طويل من المرأة واصرار القاضي: اعترفت المرآة انها فعلاً حامل.
فتفاجا القاضي كيف عرفوا انهاَ حامل وهم لم يروها ابدا!
ثم رجع القاضي الى الخادم وقال: ماذا قال الآخر؟
فقال الخادم الثاني:قال انا اعلم ان اللحم الذي اكلوه على الغداءكان لحم كلب وليس لحم ماعز.
ذهب القاضي على الرجل الذي كلف بالذبح فقال له:مالذي ذبحته بالأمس؟
فقال الذابح انه ذبح ماعزاَ .ولكن القاضي عرف ان الجزار كان يكذب
فأصر عليه ان يقول الحقيقة الى ان اعترف الجزار بانه ذبح كلبا لأنه لم يجد مايذبحه من أغنام او ماشابه.
استغرب القاضي كيف عرف العبادلة ان اللحم الذي اكلوه كان لحم كلب وهم لم يروا الذبيحه الا على الغداء!
وبعد ذلك رجع القاضي الى الخادم وفي عقلة عدة تساؤلات؟
فسأله إن كان العبادله قد قالوا شيئا آخر.
فقال الخادم:لا لم يقولوا شيئا
فشك القاضي في الخادم لانه راى على الخادم علامات الارتباك!
وقد بدت واضحه المعالم على وجه الخادم فاصر القاضي على الخادم ان يقول الحقيقه.
وبعد عناد طويل من قبل الخادم قال الخادم للقاضي:أن عبدالله الثالث قال انك ابن زنا فانهار القاضي!
وبعد تفكير طويل قرر أن يذهب إلى امه ليسالها عن والده الحقيقي...
في بداية الأمر تفاجأت الأم من سؤال إبنها واجابته وهي تخفي الحقيقة.
وقالت انت ابني.وابوك هو الذي تحمل اسمه الآن.إلا إن القاضي كان شديد الذكاء.فشك في قول امه وكرر لها السؤال..
الا ان الأم لم تغير إجابتها. وبعد بكاء طويل من الطرفين وإصرارأكبر من القاضي.في سبيل معرفة الحقيقة خضعت الأم لرغبات ابنها وقالت له انه ابن رجل آخر كان قد زنا بها.
أصيب القاضي بصدمة عنيفه كيف يكون ابن زنا.وكيف لم يعرف بذلك من قبل!
والسؤال الأصعب كيف عرف العبادله بذلك!
وبعد ذلك جمع القاضي العبادله الثلاثه وصاحب الجمل لينظر في قضية الجمل
فقال:من قال ان اللحم لحم كلب فقال عبد الله :انا فقال القاضى انت ترث
وقال :من قال ان التى خبزت حامل فقال عبد الله :انا فقال القاضى انت ترث
ثم قال: ومن الذى قال انى ولد زنا
فقال الاخير :انا فقال: انت لا ترث
فسأل القاضى :لما فقال القاضى :لأنه لا يعرف ابن الحرام الا ابن حرام مثله
فرجعا الابنين الى امهما وسئلاها فقالت ان ابيكم قد وجده صغيرا امام مسجدا فى الفجر فرباه
وسمى الثاني عبدالله...
وسمى الثالث عبدالله أيضا
العجيب أن الرجل أبو العبادله عندما حظرته المنيه نظر لإبناءه الثلاثه وقال عبدالله يرث ...وعبدالله لايرث...وعبدالله يرث...
وخرجت روحه....
وترك مكيدة بين الأبناء..
فقرروا أن يذهبوا لقاضي القضاء في المدينه وفي الطريق وجدوا أعرابيا قدضل بعيرة...
فسألهم الأعرابي هل رأيتم بعيرا لي قد شرد؟؟؟
قالوا لاوالله...فتركهم .. وبعد ذلك نادوا عليه...
وسألوه هل بعيرك أعور؟؟؟
قال/ نعم
والثاني قال :هل بعيرك أبتر(ذيله مقطوع)؟؟
قال/ نعم
والثالث قال:هل بعيرك أزور(اي مائل على جنبه)؟؟
قال/ نعم
قالوا والله مارأينا بعيرك
قال لابد أخذكم للقاضي فأنتم من سرقتم البعير...
قالوا نحن ذاهبين للقاضي...فلنذهب معاً ؟؟ فذهبوا جميعا للقاضي وعندما وصلوا إلى القاضي شرح كل منهم قضيته؟
قال لهم:اذهبوا الآن وارتاحوا فأنتم تعبون من السفر الطويل؟
وأمر القاضي خادمته أن تقدم لهم وليمة غداء؟
وأمر خادماً آخر بمراقبتهم أثناء تناول الغداء
وفي الغداء قال عبدالله الأول: إن المرآة التي أعدت لهم الغداء حامل.
وقال عبدالله الثاني: إن هذا اللحم الذي نتناوله لحم كلب وليس لحم ماعز؟
وقال عبدالله الثالث: إن القاضي ابن زناَ.
وكان الخادم الذي كلف بالمراقبه قد سمع كل شيئ من العبادله الثلاثة.
وفي اليوم الثاني سأل القاضي الخادم عن الذي حدث أثناء مراقبته للعبادله وصاحب الجمل؟
فقال الخادم: إن أحدهم قال إن المرآة التي أعدت الغداء حامل! فذهب القاضي لتلك المرآة وسألها عما إذا كانت حاملاً أم لا.وبعد إنكار طويل من المرأة واصرار القاضي: اعترفت المرآة انها فعلاً حامل.
فتفاجا القاضي كيف عرفوا انهاَ حامل وهم لم يروها ابدا!
ثم رجع القاضي الى الخادم وقال: ماذا قال الآخر؟
فقال الخادم الثاني:قال انا اعلم ان اللحم الذي اكلوه على الغداءكان لحم كلب وليس لحم ماعز.
ذهب القاضي على الرجل الذي كلف بالذبح فقال له:مالذي ذبحته بالأمس؟
فقال الذابح انه ذبح ماعزاَ .ولكن القاضي عرف ان الجزار كان يكذب
فأصر عليه ان يقول الحقيقة الى ان اعترف الجزار بانه ذبح كلبا لأنه لم يجد مايذبحه من أغنام او ماشابه.
استغرب القاضي كيف عرف العبادلة ان اللحم الذي اكلوه كان لحم كلب وهم لم يروا الذبيحه الا على الغداء!
وبعد ذلك رجع القاضي الى الخادم وفي عقلة عدة تساؤلات؟
فسأله إن كان العبادله قد قالوا شيئا آخر.
فقال الخادم:لا لم يقولوا شيئا
فشك القاضي في الخادم لانه راى على الخادم علامات الارتباك!
وقد بدت واضحه المعالم على وجه الخادم فاصر القاضي على الخادم ان يقول الحقيقه.
وبعد عناد طويل من قبل الخادم قال الخادم للقاضي:أن عبدالله الثالث قال انك ابن زنا فانهار القاضي!
وبعد تفكير طويل قرر أن يذهب إلى امه ليسالها عن والده الحقيقي...
في بداية الأمر تفاجأت الأم من سؤال إبنها واجابته وهي تخفي الحقيقة.
وقالت انت ابني.وابوك هو الذي تحمل اسمه الآن.إلا إن القاضي كان شديد الذكاء.فشك في قول امه وكرر لها السؤال..
الا ان الأم لم تغير إجابتها. وبعد بكاء طويل من الطرفين وإصرارأكبر من القاضي.في سبيل معرفة الحقيقة خضعت الأم لرغبات ابنها وقالت له انه ابن رجل آخر كان قد زنا بها.
أصيب القاضي بصدمة عنيفه كيف يكون ابن زنا.وكيف لم يعرف بذلك من قبل!
والسؤال الأصعب كيف عرف العبادله بذلك!
وبعد ذلك جمع القاضي العبادله الثلاثه وصاحب الجمل لينظر في قضية الجمل
فقال:من قال ان اللحم لحم كلب فقال عبد الله :انا فقال القاضى انت ترث
وقال :من قال ان التى خبزت حامل فقال عبد الله :انا فقال القاضى انت ترث
ثم قال: ومن الذى قال انى ولد زنا
فقال الاخير :انا فقال: انت لا ترث
فسأل القاضى :لما فقال القاضى :لأنه لا يعرف ابن الحرام الا ابن حرام مثله
فرجعا الابنين الى امهما وسئلاها فقالت ان ابيكم قد وجده صغيرا امام مسجدا فى الفجر فرباه
رد: قصة جميلة وطريفة أعجبتنى
تحفففففففففففففة القصة ديه يابرنس
طب انا عايزة اعرف عرفوا ازاي كل المعلومات ديه
بينجموا ولا ايه
بس قصة عجيبة فعلا
شكرا يابرنس عليها
دمت بخير
طب انا عايزة اعرف عرفوا ازاي كل المعلومات ديه
بينجموا ولا ايه
بس قصة عجيبة فعلا
شكرا يابرنس عليها
دمت بخير
رد: قصة جميلة وطريفة أعجبتنى
قصة انتبهت لها قوى هى قصة غايه الروعة والحكمه اللى فيها والدقة
وبتعلم الناس فطنه القضاة وايضا عدم التسرع فى الحكم ع الناس يسلمو يابرنس
وبتعلم الناس فطنه القضاة وايضا عدم التسرع فى الحكم ع الناس يسلمو يابرنس
مواضيع مماثلة
» كلمات أعجبتنى
» قصة جميلة تستحق القراءة ..
» كوني جميلة
» اعنية جميلة جدا اوعديـــــــــني
» صور غريبة عجيبة جميلة
» قصة جميلة تستحق القراءة ..
» كوني جميلة
» اعنية جميلة جدا اوعديـــــــــني
» صور غريبة عجيبة جميلة
منتدى مصر أم الدنيا :: المنتــــدى الأســــــــــــــــــــــــــــــــــــلامــــى إسلاميات :: القصص الاسلاميه
صفحة 2 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى