ويل للعرب من شر قد اقترب !!
3 مشترك
صفحة 2 من اصل 1
ويل للعرب من شر قد اقترب !!
(لقد أنزلنا إليكم كتابًا فيه ذِكْرُكُم ، أفلا تعقلون) ؟!
خِطَابٌ لـ(العرب) الذين شرّفهم الله بحمْل (أمانة) نشْر الدينِ ، ونصْره .
ذِكْرُكم= عِزُّكم - مجْدُكم - شَرَفُكم !
(وقِفُوهم ؛ إنّهم مسؤولون) !!!!!!!!!
(ويلٌ للعربِ من شرٍّ قد اقترَب) !
خانوا (الأمانة) ... ومضوا سراعًا نحو (جُحر الضبّ) !
==============================
كلّ الدلائل ، كلّ الإشاراتِ ، كلّ العلامات ؛ تقول : حان هلاككم أيها (العرب) !
سمّاكم الله (المسلمين) ، فأبيتُم إلا الجحود ، والنكران ! والانتساب إلى الأحزاب والأوطان !
آتاكم الله ما لم يُؤْتِ أحدًا من العالَمين : سيّدَ الرُّسل (صلى الله عليه وسلم) وأكرمَهم على الله - كتابًا لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه - دينًا جمَع لكم بين عِزّ الدنيا ونعيم الآخرة - موقعًا هو سُرّة الأرضِ ومجْمع معاقِدها - خزائنَ الأرضِ ، وكنوزَها .
أمّا الرسولَ (صلى الله عليه وسلم) فخالفتم ، وأمّا الكتابَ فهجَرْتُم ، وأمّا الدينَ فتركتُم ، وأمّا الثرواتِ والكنوزِ فسلّطتموها على هلكَتها في (الباطل)
خذلتُم أولياء الله ، وناصرْتُم أعداء الله ، وأمِنْتُم مكْرَ الله !
الحقّ بينكم ضائعٌ ، والباطلُ شائعٌ !
الناصحُ مبغوض ، والغاشٌّ مُحتَفَلٌ به !
بالنهار تعبدون الدنيا ، وفي الليل تعبدون الشيطان (صنم العصر) !
جنحتْ بكم أهواؤكم إلى مهاوي الخُسران ( خسران الدنيا والآخرة)
====================================
ضاعت الأمانة ، وفشتْ الخيانة .. وأصبحت الزكاة مغْرمًا ، والإمارةُ مغْنمًا ..
صُدِّق الكاذِبُ ، وكّذِّب الصادقُ ، وأُمِّن الخائنُ ، وخُوِّنَ الأمين ، ونطَقَ الرويبضةُ في أمور العامّة !
عُقَّ الوالدان ، وبُرّ الأصدقاءُ ، وقُطّعت الأرحام ، ونُسِي قيامُ الليل !
===================================
سيُشْرِفُ (الدجّال) على مكة والمدينة ، ولن يستطيع دخولَهما ...
ولن يصِلَ إليهما إلّا بعد (إفناء) العرب ؛ حتى يكون لخمسين امرأةً قَيِّمٌ (واحدٌ) !
===================================
تربّع فيكم (الشيطانُ) على عَرْشِ (مُلكِه) على أنقاض الخلافة الإسلاميّة ...
وزرع بينكم أولياءَه ، فمسخوا هويّتكم ، ولوّثوا أفكارَكم ، وأفسدوا عقائدكم ، وقيّدوكم بسلاسل كرسيّ عرش الشيطان ؛ لا تستطيعون منها فكاكًا !
وبعد أن حقّق العصْر (الأممي) الشيطاني أهدافه ؛ بإذلالكم ، وإفقارِكم ، وإضعافكم ، وتمزيقكم ، وإبعادكم عن دينكم ... ها هو يمضي في تأسيس عصر (جديد) يقضي فيه على البقية الباقية من (أخياركم) ... وبأيديكم أنتم ؛ لِيَفْرُغ لإبادتكم !!
===================================
تحقّقت كلّ علامات (القيامة) الصغرى ... والكُبرى في الطريق : (الدجّال) = شرُّ غائبٍ يُنتَظَر !
وما من نبيٍّ إلا حذّر أمّته الدجّال .. وكلُّ امرئٍ حجيجُ نفسِه !
أوصانا النبي صلى الله عليه وسلم أن ندعو في التشهُّد بالاستعاذة من (فتنة) الدنيا ، ومن (فتنة) القبر ، ومن (فتنة) المسيح الدجّال !!
وكان (صلى الله عليه وسلم) يلتفتُ وراءَه ؛ يظنّ أن الدجّال يمشي خلفَه !
===================================
قرنانِ من الزمان (بين يدي الساعة) ابتلى الله فيهما عبادَه بزخرف الحياةِ الدنيا (الحضارة الحديثة) :
(حتى إذا أخذت الأرض زخرفها وازّيّنتْ ، وظن أهلُها أنهم قادرون عليها أتاها أمرنا ليلًا أو نهارًا ، فجعلنا حصيدًا كأنْ لم تَغْنَ بالأمسِ) !
إنّها فِتَنٌ تُزلْزِلُ القلوبَ ...
والسعيدُ من وزن الأمور بميزان الشرع ، والدين ، و (العقْل) ...
وانتهج سبيل السلامة (سبيل الله)
ألا إلى الله تصير الأمور !!
مما تصفحت ..
خِطَابٌ لـ(العرب) الذين شرّفهم الله بحمْل (أمانة) نشْر الدينِ ، ونصْره .
ذِكْرُكم= عِزُّكم - مجْدُكم - شَرَفُكم !
(وقِفُوهم ؛ إنّهم مسؤولون) !!!!!!!!!
(ويلٌ للعربِ من شرٍّ قد اقترَب) !
خانوا (الأمانة) ... ومضوا سراعًا نحو (جُحر الضبّ) !
==============================
كلّ الدلائل ، كلّ الإشاراتِ ، كلّ العلامات ؛ تقول : حان هلاككم أيها (العرب) !
سمّاكم الله (المسلمين) ، فأبيتُم إلا الجحود ، والنكران ! والانتساب إلى الأحزاب والأوطان !
آتاكم الله ما لم يُؤْتِ أحدًا من العالَمين : سيّدَ الرُّسل (صلى الله عليه وسلم) وأكرمَهم على الله - كتابًا لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه - دينًا جمَع لكم بين عِزّ الدنيا ونعيم الآخرة - موقعًا هو سُرّة الأرضِ ومجْمع معاقِدها - خزائنَ الأرضِ ، وكنوزَها .
أمّا الرسولَ (صلى الله عليه وسلم) فخالفتم ، وأمّا الكتابَ فهجَرْتُم ، وأمّا الدينَ فتركتُم ، وأمّا الثرواتِ والكنوزِ فسلّطتموها على هلكَتها في (الباطل)
خذلتُم أولياء الله ، وناصرْتُم أعداء الله ، وأمِنْتُم مكْرَ الله !
الحقّ بينكم ضائعٌ ، والباطلُ شائعٌ !
الناصحُ مبغوض ، والغاشٌّ مُحتَفَلٌ به !
بالنهار تعبدون الدنيا ، وفي الليل تعبدون الشيطان (صنم العصر) !
جنحتْ بكم أهواؤكم إلى مهاوي الخُسران ( خسران الدنيا والآخرة)
====================================
ضاعت الأمانة ، وفشتْ الخيانة .. وأصبحت الزكاة مغْرمًا ، والإمارةُ مغْنمًا ..
صُدِّق الكاذِبُ ، وكّذِّب الصادقُ ، وأُمِّن الخائنُ ، وخُوِّنَ الأمين ، ونطَقَ الرويبضةُ في أمور العامّة !
عُقَّ الوالدان ، وبُرّ الأصدقاءُ ، وقُطّعت الأرحام ، ونُسِي قيامُ الليل !
===================================
سيُشْرِفُ (الدجّال) على مكة والمدينة ، ولن يستطيع دخولَهما ...
ولن يصِلَ إليهما إلّا بعد (إفناء) العرب ؛ حتى يكون لخمسين امرأةً قَيِّمٌ (واحدٌ) !
===================================
تربّع فيكم (الشيطانُ) على عَرْشِ (مُلكِه) على أنقاض الخلافة الإسلاميّة ...
وزرع بينكم أولياءَه ، فمسخوا هويّتكم ، ولوّثوا أفكارَكم ، وأفسدوا عقائدكم ، وقيّدوكم بسلاسل كرسيّ عرش الشيطان ؛ لا تستطيعون منها فكاكًا !
وبعد أن حقّق العصْر (الأممي) الشيطاني أهدافه ؛ بإذلالكم ، وإفقارِكم ، وإضعافكم ، وتمزيقكم ، وإبعادكم عن دينكم ... ها هو يمضي في تأسيس عصر (جديد) يقضي فيه على البقية الباقية من (أخياركم) ... وبأيديكم أنتم ؛ لِيَفْرُغ لإبادتكم !!
===================================
تحقّقت كلّ علامات (القيامة) الصغرى ... والكُبرى في الطريق : (الدجّال) = شرُّ غائبٍ يُنتَظَر !
وما من نبيٍّ إلا حذّر أمّته الدجّال .. وكلُّ امرئٍ حجيجُ نفسِه !
أوصانا النبي صلى الله عليه وسلم أن ندعو في التشهُّد بالاستعاذة من (فتنة) الدنيا ، ومن (فتنة) القبر ، ومن (فتنة) المسيح الدجّال !!
وكان (صلى الله عليه وسلم) يلتفتُ وراءَه ؛ يظنّ أن الدجّال يمشي خلفَه !
===================================
قرنانِ من الزمان (بين يدي الساعة) ابتلى الله فيهما عبادَه بزخرف الحياةِ الدنيا (الحضارة الحديثة) :
(حتى إذا أخذت الأرض زخرفها وازّيّنتْ ، وظن أهلُها أنهم قادرون عليها أتاها أمرنا ليلًا أو نهارًا ، فجعلنا حصيدًا كأنْ لم تَغْنَ بالأمسِ) !
إنّها فِتَنٌ تُزلْزِلُ القلوبَ ...
والسعيدُ من وزن الأمور بميزان الشرع ، والدين ، و (العقْل) ...
وانتهج سبيل السلامة (سبيل الله)
ألا إلى الله تصير الأمور !!
مما تصفحت ..
hend- @ من كبار الشخصيات في المنتدى @
- عدد الرسائل : 610
العمر : 48
الموقع : mesr.mam9.com
المزاج : مش ولا بد
بلاد الاعضاء :
المهنـــــــــه :
المزاج :
تاريخ التسجيل : 29/09/2009
رد: ويل للعرب من شر قد اقترب !!
نسأل الله تعالى الثبات
وأن يجنبنا الفتن ماظهر منها وما بطن
ويحفظنا بالإسلام والإيمان
واشكرك اختى الفاضلة هند على انتقائك القيم الذى يروق لى
وحمدا لله على السلامة اختى
وأن يجنبنا الفتن ماظهر منها وما بطن
ويحفظنا بالإسلام والإيمان
واشكرك اختى الفاضلة هند على انتقائك القيم الذى يروق لى
وحمدا لله على السلامة اختى
رد: ويل للعرب من شر قد اقترب !!
اللهم نجينا من الفتن ماظهر منها ومابطن
مشكوووره على الموضوع القيم
مشكوووره على الموضوع القيم
الأميرة المصرية- عضو فعال
- عدد الرسائل : 32
العمر : 38
بلاد الاعضاء :
المهنـــــــــه :
تاريخ التسجيل : 02/05/2010
صفحة 2 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى