الصلاة تضبط ايقاع الجسم
+2
برنس مصر
EMY
6 مشترك
منتدى مصر أم الدنيا :: المنتــــدى الأســــــــــــــــــــــــــــــــــــلامــــى إسلاميات :: موضوعات أسلامية
صفحة 2 من اصل 2
صفحة 1 من اصل 2 • 1, 2
الصلاة تضبط ايقاع الجسم
أظهرت البحوث العلمية
الحديثة أن مواقيت الصلاة تتوافق تماما مع أوقات النشاط الفسيولوجي للجسم مما يجعلها وكأنها هي القائد الذي يضبط إيقاع عمل الجسم كله وقد
جاء في كتاب الاستشفاء بالصلاة للدكتور / زهير رابح أن الكورتيزون الذي هو
هرمون النشاط في جسم الإنسان يبدأ في الازدياد وبحده في دخول وقت صلاة الفجر
ويتلاءم مع ارتفاع منسوب ضغط الدم ولهذا يشعر الإنسان بنشاط كبير بعد صلاة الفجر
بين السادسة والتاسعة صباحا ولذا نجد هذا التوقيت بعد الصلاة هو وقت الجد والتشمير
للعمل وكسب الرزق وقد قال رسول الله صلي الله عليه وسلم فيما رواه الترمذي وأبن ماجة والإمام أحمد " اللهم
بارك لأمتي في بكورها " كذلك يكون في هذا الوقت أعلي نسبه لغاز
الأوزون في الجو ولهذا الغاز تأثير منشط للجهاز العصبي وللإعمال الذهنية والعضليه
ونجد العكس من وقت الضحى فيقل إفراز الكورتيزون ويصل لحده الأدنى فيشعر الإنسان بالإرهاق مع ضغط العمل
ويكون في حاجة إلى راحة ويكون هذا
بالتقريب بعد سبع ساعات من الاستيقاظ المبكر وهنا يدخل وقت صلاة الظهر
فتؤدي دورها كأحسن ما يكون من بث الهدوء والسكينه في القلب والجسد المتعبين
بعدها يسعي المسلم إلي طلب ساعة من النوم تريحه وتجدد نشاطه وذلك بعد صلاة الظهر
وقبل صلاة العصر وهذا ما نسميه " القيلولة "
وقد قال عنها رسول الله صلي الله عليه وسلم فيما رواه أبن ماجة عن أبن عباس " استعينوا بطعام السحر
علي الصيام وبالقيلولة علي قيام الليل " وقال
صلي الله عليه وسلم " إ قيلوا فأن
الشياطين لا تقيل " وقد ثبت علميا أن
جسم الإنسان يمر بشكل عام في هذه الفترة بصعوبة بالغة حيث يرتفع معدل مادة كيمائية
مخدره يفرزها الجسم فتحرضه علي النوم ويكون هذا تقريبا بعد سبع ساعات من الاستيقاظ
المبكر فيكون الجسم في أقل حالات تركيزه ونشاطه
إذا ما أستغني الإنسان عن نوم هذه الفترة فإن التوافق العضلي والعصبي
يتناقص كثيرا طوال هذا اليوم ثم تأتي صلاة العصر
ليعاود الجسم بعدها نشاطه مرة أخري ويرتفع معدل الأدرينالين في الدم فيحدث
نشاط ملموس في وظائف الجسم خاصة النشاط القلبي ويكون هنا لصلاة العصر دور خطير في تهيئة الجسم والقلب بصفة خاصة
لاستقبال هذا النشاط المفاجئ والذي كثيرا ما يتسبب في متاعب خطيرة لمرضي القلب
للتحول المفاجئ للقلب من الخمول إلى الحركة النشطة وهنا يتجلي لنا السر البديع في
توصية مؤكدة في القرآن الكريم بالمحافظة علي صلاة العصر حين يقول تعالي "
حافظوا علي الصلوات والصلاة الوسطي " ( البقرة 238 ) وقد ذهب جمهور المفسرين ألي أن الصلاة الوسطي هنا هو
صلاة العصر ومع الكشف الذي ذكرناه من ازدياد إفراز هرمون الأدرينالين في هذا الوقت
يتضح لنا السر في التأكيد علي أداء الصلاة الوسطي فأداؤها مع ما يؤدي معها من سنن
ينشط القلب تدريجيا ويجعله يعمل بكفاءة أعلي بعد حالة الخمول الشديد ودون مستوي
الإرهاق فتتصرف باقي أجهزة الجسم وحواسه إلى الاستغراق في الصلاة فيسهل علي القلب
مع الهرمون تأمين إيقاعها الطبيعي الذي يصل أعلاه مع مرور الوقت …. ثم تأتي
صلاة المغرب فيقل إفراز الكورتيزون ويبدأ
نشاط الجسم في التناقص وذلك مع التحول من الضوء إلى الظلام وهو عكس ما يحدث في صلاة الصبح تماما فيزداد
إفراز مادة الميلاتونين المشجعة علي
الاسترخاء والنوم فيحدث تكاسل للجسم وتكون الصلاة بمثابة لحظة انتقالية وتأتي صلاة
العشاء لتكون هي المحطة الأخيرة في مسار اليوم والتي ينتقل فيها الجسم من حالة
النشاط والحركة إلى حالة الرغبة التامة في النوم مع شيوع الظلام وزيادة إفراز مادة
الميلاتونين يستحب للمسلمين أن يؤخروا صلاة العشاء إلى قبيل النوم للانتهاء من كل
ما يشغلهم ويكون النوم بعدها مباشرة وقد جاء في مسند الإمام أحمد عن معاذ بن جبل
لما تأخر رسول الله صلي الله عليه وسلم عن صلاة العشاء في
أحد الأيام وظن الناس أنه صلي ولن يخرج فقال رسول
الله صلي الله عليه وسلم
اعتموا بهذه الصلاة أي أخروها إلى العتمة فقد فضلتم بها علي سائر الأمم ولم تصلها
أمة قبلكم …
……
ولاننسي أن لإفراز الميلاتونين
بانتظام صلة وثيقة بالنضوج العقلي والجنسي للإنسان ويكون هذا الانتظام باتباع
الجسم لبرنامج ونظام حياه ثابت ولذا نجد
أن الالتزام بأداء الصلوات في أوقاتها هو أدق أسلوب يضمن للإنسان توافقا
كاملا مع أنشطته اليومية مما يؤدي إلى أعلي كفاءة لوظائف أجهزة الجسم البشري ويضاف إلى ذلك أنها تقوي عضلات البطن لأنها
تمنع تراكم الدهون التي تؤدي إلى البدانة والترهل فتمنع تشوهات الجسم وتزيد من
رشاقته والصلاة بحركتها المتعددة تزيد من حركة الأمعاء فتقلل من حالات
الإمساك وتقي منه وتقوي كذلك من إفراز المرارة ووضع الركوع والسجود وما يحدث فيه من ضغط علي
أطراف أصابع القدمين يؤدي إلى تقليل الضغط
علي الدماغ وذلك كأثر تدليك أصابع الأقدام تماما مما يشعر بالاسترخاء والهدوء
والسجود الطويل يؤدي إلى عودة ضغط الدم إلى معدلاته الطبيعية في الجسم كله ويعمل
علي تدفق الدم إلى كل أجهزة الجسم كما أن الصلاة تقي أيضا من مرض دوالي الساقين
الذي هو عبارة عن خلل شائع في أوردة الساقين يتمثل في ظهور أوردة غليظة ومتعرجة
وممتلئة بالدماء المتغيرة اللون علي طول الطرفين السفليين وهو مرض يصيب نسبة ليست
بضئيلة من البشر مابين عشرة إلى عشرين بالمائة من مجموع سكان العالم وفي بحث علمي
حديث تم إثبات علاقة وطيدة بين أداء الصلاة وبين الوقاية من مرض دوالي الساقين
يقول الدكتور توفيق علوان الأستاذ بكلية طب الإسكندرية بالملاحظة الدقيقة لحركات
الصلاة وجد أنها تتميز بقدر عجيب من الأنسيابيه والانسجام والتعاون بين قيام وركوع
وسجود وجلوس بين السجدتين وبالقياس العلمي الدقيق للضغط الواقع علي جدران الوريد الصافن عند مفصل الكعب كان الانخفاض الهائل الذي يحدث لهذا الضغط
أثناء الركوع يصل للنصف تقريبا أما حال
السجود فقد وجد أن متوسط الضغط قد أصبح ضئيلا جدا وبالطبع فأن هذا الانخفاض ليس
إلا راحة تامة للوريد الصارخ من قسوة الضغط عليه طوال فترات الوقوف وأن وضع السجود
يجعل الدورة الدموية بأكملها تعمل في ذات الاتجاه الذي تعمل به الجاذبية الأرضية
فإذا بالدماء التي طالما قاست في التسلق المرير من أخمص القدمين إلى عضلة القلب
نجدها قد تدفقت منسكبة في سلاسة ويسر من أعلي إلى أسفل وهذه العملية تخفف كثيرا من
الضغط الوريدي علي ظاهر القدم من حوالي (100 _ 120 سم/ماء حال الوقوف إلى سم/ماء
عند السجود وبالتالي تنخفض احتمالات إصابة
الإنسان 33و1 ) بمرض الدوالي الذي يندر فعلا أن يصيب من يلتزم بأداء فرائض الصلاة
ونوافلها بشكل منتظم وصحيح …..
الحديثة أن مواقيت الصلاة تتوافق تماما مع أوقات النشاط الفسيولوجي للجسم مما يجعلها وكأنها هي القائد الذي يضبط إيقاع عمل الجسم كله وقد
جاء في كتاب الاستشفاء بالصلاة للدكتور / زهير رابح أن الكورتيزون الذي هو
هرمون النشاط في جسم الإنسان يبدأ في الازدياد وبحده في دخول وقت صلاة الفجر
ويتلاءم مع ارتفاع منسوب ضغط الدم ولهذا يشعر الإنسان بنشاط كبير بعد صلاة الفجر
بين السادسة والتاسعة صباحا ولذا نجد هذا التوقيت بعد الصلاة هو وقت الجد والتشمير
للعمل وكسب الرزق وقد قال رسول الله صلي الله عليه وسلم فيما رواه الترمذي وأبن ماجة والإمام أحمد " اللهم
بارك لأمتي في بكورها " كذلك يكون في هذا الوقت أعلي نسبه لغاز
الأوزون في الجو ولهذا الغاز تأثير منشط للجهاز العصبي وللإعمال الذهنية والعضليه
ونجد العكس من وقت الضحى فيقل إفراز الكورتيزون ويصل لحده الأدنى فيشعر الإنسان بالإرهاق مع ضغط العمل
ويكون في حاجة إلى راحة ويكون هذا
بالتقريب بعد سبع ساعات من الاستيقاظ المبكر وهنا يدخل وقت صلاة الظهر
فتؤدي دورها كأحسن ما يكون من بث الهدوء والسكينه في القلب والجسد المتعبين
بعدها يسعي المسلم إلي طلب ساعة من النوم تريحه وتجدد نشاطه وذلك بعد صلاة الظهر
وقبل صلاة العصر وهذا ما نسميه " القيلولة "
وقد قال عنها رسول الله صلي الله عليه وسلم فيما رواه أبن ماجة عن أبن عباس " استعينوا بطعام السحر
علي الصيام وبالقيلولة علي قيام الليل " وقال
صلي الله عليه وسلم " إ قيلوا فأن
الشياطين لا تقيل " وقد ثبت علميا أن
جسم الإنسان يمر بشكل عام في هذه الفترة بصعوبة بالغة حيث يرتفع معدل مادة كيمائية
مخدره يفرزها الجسم فتحرضه علي النوم ويكون هذا تقريبا بعد سبع ساعات من الاستيقاظ
المبكر فيكون الجسم في أقل حالات تركيزه ونشاطه
إذا ما أستغني الإنسان عن نوم هذه الفترة فإن التوافق العضلي والعصبي
يتناقص كثيرا طوال هذا اليوم ثم تأتي صلاة العصر
ليعاود الجسم بعدها نشاطه مرة أخري ويرتفع معدل الأدرينالين في الدم فيحدث
نشاط ملموس في وظائف الجسم خاصة النشاط القلبي ويكون هنا لصلاة العصر دور خطير في تهيئة الجسم والقلب بصفة خاصة
لاستقبال هذا النشاط المفاجئ والذي كثيرا ما يتسبب في متاعب خطيرة لمرضي القلب
للتحول المفاجئ للقلب من الخمول إلى الحركة النشطة وهنا يتجلي لنا السر البديع في
توصية مؤكدة في القرآن الكريم بالمحافظة علي صلاة العصر حين يقول تعالي "
حافظوا علي الصلوات والصلاة الوسطي " ( البقرة 238 ) وقد ذهب جمهور المفسرين ألي أن الصلاة الوسطي هنا هو
صلاة العصر ومع الكشف الذي ذكرناه من ازدياد إفراز هرمون الأدرينالين في هذا الوقت
يتضح لنا السر في التأكيد علي أداء الصلاة الوسطي فأداؤها مع ما يؤدي معها من سنن
ينشط القلب تدريجيا ويجعله يعمل بكفاءة أعلي بعد حالة الخمول الشديد ودون مستوي
الإرهاق فتتصرف باقي أجهزة الجسم وحواسه إلى الاستغراق في الصلاة فيسهل علي القلب
مع الهرمون تأمين إيقاعها الطبيعي الذي يصل أعلاه مع مرور الوقت …. ثم تأتي
صلاة المغرب فيقل إفراز الكورتيزون ويبدأ
نشاط الجسم في التناقص وذلك مع التحول من الضوء إلى الظلام وهو عكس ما يحدث في صلاة الصبح تماما فيزداد
إفراز مادة الميلاتونين المشجعة علي
الاسترخاء والنوم فيحدث تكاسل للجسم وتكون الصلاة بمثابة لحظة انتقالية وتأتي صلاة
العشاء لتكون هي المحطة الأخيرة في مسار اليوم والتي ينتقل فيها الجسم من حالة
النشاط والحركة إلى حالة الرغبة التامة في النوم مع شيوع الظلام وزيادة إفراز مادة
الميلاتونين يستحب للمسلمين أن يؤخروا صلاة العشاء إلى قبيل النوم للانتهاء من كل
ما يشغلهم ويكون النوم بعدها مباشرة وقد جاء في مسند الإمام أحمد عن معاذ بن جبل
لما تأخر رسول الله صلي الله عليه وسلم عن صلاة العشاء في
أحد الأيام وظن الناس أنه صلي ولن يخرج فقال رسول
الله صلي الله عليه وسلم
اعتموا بهذه الصلاة أي أخروها إلى العتمة فقد فضلتم بها علي سائر الأمم ولم تصلها
أمة قبلكم …
……
ولاننسي أن لإفراز الميلاتونين
بانتظام صلة وثيقة بالنضوج العقلي والجنسي للإنسان ويكون هذا الانتظام باتباع
الجسم لبرنامج ونظام حياه ثابت ولذا نجد
أن الالتزام بأداء الصلوات في أوقاتها هو أدق أسلوب يضمن للإنسان توافقا
كاملا مع أنشطته اليومية مما يؤدي إلى أعلي كفاءة لوظائف أجهزة الجسم البشري ويضاف إلى ذلك أنها تقوي عضلات البطن لأنها
تمنع تراكم الدهون التي تؤدي إلى البدانة والترهل فتمنع تشوهات الجسم وتزيد من
رشاقته والصلاة بحركتها المتعددة تزيد من حركة الأمعاء فتقلل من حالات
الإمساك وتقي منه وتقوي كذلك من إفراز المرارة ووضع الركوع والسجود وما يحدث فيه من ضغط علي
أطراف أصابع القدمين يؤدي إلى تقليل الضغط
علي الدماغ وذلك كأثر تدليك أصابع الأقدام تماما مما يشعر بالاسترخاء والهدوء
والسجود الطويل يؤدي إلى عودة ضغط الدم إلى معدلاته الطبيعية في الجسم كله ويعمل
علي تدفق الدم إلى كل أجهزة الجسم كما أن الصلاة تقي أيضا من مرض دوالي الساقين
الذي هو عبارة عن خلل شائع في أوردة الساقين يتمثل في ظهور أوردة غليظة ومتعرجة
وممتلئة بالدماء المتغيرة اللون علي طول الطرفين السفليين وهو مرض يصيب نسبة ليست
بضئيلة من البشر مابين عشرة إلى عشرين بالمائة من مجموع سكان العالم وفي بحث علمي
حديث تم إثبات علاقة وطيدة بين أداء الصلاة وبين الوقاية من مرض دوالي الساقين
يقول الدكتور توفيق علوان الأستاذ بكلية طب الإسكندرية بالملاحظة الدقيقة لحركات
الصلاة وجد أنها تتميز بقدر عجيب من الأنسيابيه والانسجام والتعاون بين قيام وركوع
وسجود وجلوس بين السجدتين وبالقياس العلمي الدقيق للضغط الواقع علي جدران الوريد الصافن عند مفصل الكعب كان الانخفاض الهائل الذي يحدث لهذا الضغط
أثناء الركوع يصل للنصف تقريبا أما حال
السجود فقد وجد أن متوسط الضغط قد أصبح ضئيلا جدا وبالطبع فأن هذا الانخفاض ليس
إلا راحة تامة للوريد الصارخ من قسوة الضغط عليه طوال فترات الوقوف وأن وضع السجود
يجعل الدورة الدموية بأكملها تعمل في ذات الاتجاه الذي تعمل به الجاذبية الأرضية
فإذا بالدماء التي طالما قاست في التسلق المرير من أخمص القدمين إلى عضلة القلب
نجدها قد تدفقت منسكبة في سلاسة ويسر من أعلي إلى أسفل وهذه العملية تخفف كثيرا من
الضغط الوريدي علي ظاهر القدم من حوالي (100 _ 120 سم/ماء حال الوقوف إلى سم/ماء
عند السجود وبالتالي تنخفض احتمالات إصابة
الإنسان 33و1 ) بمرض الدوالي الذي يندر فعلا أن يصيب من يلتزم بأداء فرائض الصلاة
ونوافلها بشكل منتظم وصحيح …..
ٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍ
EMY- عضو ذهبى
- عدد الرسائل : 581
العمر : 46
الموقع : https://mesr.mam9.com/forum.htm
العمل/الترفيه : https://mesr.mam9.com/forum.htm
المزاج : لا تمنح قلبك لمن لا يقدر حبك
بلاد الاعضاء :
المهنـــــــــه :
تاريخ التسجيل : 06/08/2009
رد: الصلاة تضبط ايقاع الجسم
سبحان اله وبحمده سبحان الله العظيم
بارك اله فيكى ايمى على الموضوع
وكل يوم الجديد والمفيد الى ان تقوم الساعه فسبحان الله
جزاكى الله ايمى وشكرا لكى على موضوعك
بارك اله فيكى ايمى على الموضوع
وكل يوم الجديد والمفيد الى ان تقوم الساعه فسبحان الله
جزاكى الله ايمى وشكرا لكى على موضوعك
رد: الصلاة تضبط ايقاع الجسم
جعله الله فى ميزان حسناتك أختى الغالية
تحيااتى اليك
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تحيااتى اليك
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
رائدحسنى- مشــ سابق ــرف
- عدد الرسائل : 5853
العمر : 42
الموقع : مصر أم الدنيا
المزاج : خيروسيلة لنسيان الألـــم مبادرتــه بالتفكـــر فى نعم اللـــه عزوجـــل
بلاد الاعضاء :
المهنـــــــــه :
تاريخ التسجيل : 18/11/2008
رد: الصلاة تضبط ايقاع الجسم
جزاكى الله خيرا
جعله الله فى ميزان حسناتك أختى
جعله الله فى ميزان حسناتك أختى
mr_dans- عضو فعال
- عدد الرسائل : 120
العمر : 37
بلاد الاعضاء :
المهنـــــــــه :
تاريخ التسجيل : 24/10/2008
صفحة 1 من اصل 2 • 1, 2
مواضيع مماثلة
» صفاته عليه الصلاة والسلام وفضل الصلاة عليه
» قلبك يا أختاه في الصلاة أين هــو ؟...
» قبل أن تؤدي الصلاة !!!!!!!
» @ كيفية الصلاة الصحيحة بالصور @
» طريقك للخشوع في الصلاة
» قلبك يا أختاه في الصلاة أين هــو ؟...
» قبل أن تؤدي الصلاة !!!!!!!
» @ كيفية الصلاة الصحيحة بالصور @
» طريقك للخشوع في الصلاة
منتدى مصر أم الدنيا :: المنتــــدى الأســــــــــــــــــــــــــــــــــــلامــــى إسلاميات :: موضوعات أسلامية
صفحة 2 من اصل 2
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى