هذا واقعنا
+2
aya yossra
ملكة مصر
6 مشترك
صفحة 2 من اصل 2
صفحة 1 من اصل 2 • 1, 2
هذا واقعنا
لحظات ......... من واقعنا
أقنـــــــــــــعةٌ
تُفاجئنا الحياةُ ... أم يفاجئنا البشرُ ...
نكتشفُ ضعفنا أمام صدماتنا ،
فقد تساقطتْ من بينْ حباتِ رمل ساعاتنا ، ...
أســــــماءٌ ،
وَ عنـــــــــاوين ...وآمـــــــــال ...
نكتشفُ خداعَ البعضْ .. فنذرفُ دموعاً حارقةً ،،،
ليستْ دموع حزنِ على فقدانهم أو موتِ أحلامنا أمامهم ،
بل على تلك الساعاتْ التي إنقضتْ ...
ونحنُ ننتظرُ منهم الوفاء والإخلاص .. والإصغاء إلينا لحظاتِ حزننا
وضعفنا .. وإنهيار آمالنا ،
فتفاجئنا الحياةُ .. بسقوط الأقنعة ...
ترىْ متى‘ كانوا يرتدون تلك الأقنعة .. أو متى كنّا عمياناً ... ؟
هذه هي الحياةُ إذنْ فلا داعي لإخفاء أحزاننا أحــــــ
أحـــــلامنـــــــــــا
أحلامناهي فراشاتٌ تخشى‘ النار ...
تبتعدُ هاربةً منّا كلّما إخترقتْ أشعة الشمسِ .. شُقوقاً بنوافذنا ،
نوافذُ تطلعاتنا إلى الغد ...
نوافذُ ستائرها غامقةُ اللون ...عازلةٌ للضوء ،
ولكن نور الشمسْ يخترقها بسهولة ،
نورُ الشمسْ هو الغدُ بكلّ ما يحملهُ من عقباتْ ...
وأحلامنا هي كنزنا ... فلنحققها قبلَ فواتِ الآوان
أو قبل أن تحرقَ الشمسُ أجنحتها وَحـــــــــــــــــــدةٌ
في الوحدة نموتْ ... وفي الوحدةِ نحيا ،
في الوحدة تظهرُ حقائق .. وفي الوحدة نُمحي صوراً قاتلةْ
في الوحدة نصغي إلى الضمير ..
. وفي الوحدة نعاقب الضمير
في الوحدة نرى‘ جيّدا .. وفي الوحدة نصرخُ عالياً ،
في الوحدة نرى الحقيقة ... وفي الوحدة نتحدثُ بصمتِ صارخ
في الوحدةِ نرى عيوبنا ... وفي الوحدة نرى أحبابنا
كمْ من رفيقٍ رأيناهُ في وحدتنا .. ؟قـــــــــــــــــوة
لحظةَ إنكسارنا .. نكونُ أقوى ‘
لحظةَ حزننا ...نكونُ اقوى ،
لحظةَ ألمنا .. نكونُ أقوى ،
لحظةَ مشاهدة شريطِ إبتسامات الغير لإنكساراتنا .. نكونُ أقوى
لحظةَ إحتفالهم بموسيقى‘ صراخنا ... نكونُ أقوى ،
نحنُ أقوى بقوة تشبثنا بما نحملهُ من
أخلاقَ حسن معاملة وكرمٍ في العطاء
هم يبتسمون اليوم ... ونحنُ نبتسمُ دائما ..
حتى وإن كان الدمعُ هو البطلَ الوحيد في مسرحيّة حياتنا
حــــــــــــــــــــســـــــرة
تُفتتُ جدارَ الثقة بيننا وبينهم ،
تقتلُ أزهار الصدقِ بيننا وبينهم ،
تعصفُ بجزرِ أحلامنا .. معهم ،
تتقاذفنا كموجٍ غاضبِ كلّما تذكرنا خياناتهم ، طعناتهم .. وإبتعادهم
حسرةٌ قد تقتلنا ..
أو قد تنيرُ دربنا حتى لا نعيدَ الذكرياتِ إلى حيثُ معهم كنّا ..
هكذا هي الحسرةُ في أعيننا ...
ولكنّها أصدقُ لحظةِ نرىُ فيها حقيقتهم وحقيقتنا ..
فلا داعي لكبتِ شهقات حسراتنا
أقنـــــــــــــعةٌ
تُفاجئنا الحياةُ ... أم يفاجئنا البشرُ ...
نكتشفُ ضعفنا أمام صدماتنا ،
فقد تساقطتْ من بينْ حباتِ رمل ساعاتنا ، ...
أســــــماءٌ ،
وَ عنـــــــــاوين ...وآمـــــــــال ...
نكتشفُ خداعَ البعضْ .. فنذرفُ دموعاً حارقةً ،،،
ليستْ دموع حزنِ على فقدانهم أو موتِ أحلامنا أمامهم ،
بل على تلك الساعاتْ التي إنقضتْ ...
ونحنُ ننتظرُ منهم الوفاء والإخلاص .. والإصغاء إلينا لحظاتِ حزننا
وضعفنا .. وإنهيار آمالنا ،
فتفاجئنا الحياةُ .. بسقوط الأقنعة ...
ترىْ متى‘ كانوا يرتدون تلك الأقنعة .. أو متى كنّا عمياناً ... ؟
هذه هي الحياةُ إذنْ فلا داعي لإخفاء أحزاننا أحــــــ
أحـــــلامنـــــــــــا
أحلامناهي فراشاتٌ تخشى‘ النار ...
تبتعدُ هاربةً منّا كلّما إخترقتْ أشعة الشمسِ .. شُقوقاً بنوافذنا ،
نوافذُ تطلعاتنا إلى الغد ...
نوافذُ ستائرها غامقةُ اللون ...عازلةٌ للضوء ،
ولكن نور الشمسْ يخترقها بسهولة ،
نورُ الشمسْ هو الغدُ بكلّ ما يحملهُ من عقباتْ ...
وأحلامنا هي كنزنا ... فلنحققها قبلَ فواتِ الآوان
أو قبل أن تحرقَ الشمسُ أجنحتها وَحـــــــــــــــــــدةٌ
في الوحدة نموتْ ... وفي الوحدةِ نحيا ،
في الوحدة تظهرُ حقائق .. وفي الوحدة نُمحي صوراً قاتلةْ
في الوحدة نصغي إلى الضمير ..
. وفي الوحدة نعاقب الضمير
في الوحدة نرى‘ جيّدا .. وفي الوحدة نصرخُ عالياً ،
في الوحدة نرى الحقيقة ... وفي الوحدة نتحدثُ بصمتِ صارخ
في الوحدةِ نرى عيوبنا ... وفي الوحدة نرى أحبابنا
كمْ من رفيقٍ رأيناهُ في وحدتنا .. ؟قـــــــــــــــــوة
لحظةَ إنكسارنا .. نكونُ أقوى ‘
لحظةَ حزننا ...نكونُ اقوى ،
لحظةَ ألمنا .. نكونُ أقوى ،
لحظةَ مشاهدة شريطِ إبتسامات الغير لإنكساراتنا .. نكونُ أقوى
لحظةَ إحتفالهم بموسيقى‘ صراخنا ... نكونُ أقوى ،
نحنُ أقوى بقوة تشبثنا بما نحملهُ من
أخلاقَ حسن معاملة وكرمٍ في العطاء
هم يبتسمون اليوم ... ونحنُ نبتسمُ دائما ..
حتى وإن كان الدمعُ هو البطلَ الوحيد في مسرحيّة حياتنا
حــــــــــــــــــــســـــــرة
تُفتتُ جدارَ الثقة بيننا وبينهم ،
تقتلُ أزهار الصدقِ بيننا وبينهم ،
تعصفُ بجزرِ أحلامنا .. معهم ،
تتقاذفنا كموجٍ غاضبِ كلّما تذكرنا خياناتهم ، طعناتهم .. وإبتعادهم
حسرةٌ قد تقتلنا ..
أو قد تنيرُ دربنا حتى لا نعيدَ الذكرياتِ إلى حيثُ معهم كنّا ..
هكذا هي الحسرةُ في أعيننا ...
ولكنّها أصدقُ لحظةِ نرىُ فيها حقيقتهم وحقيقتنا ..
فلا داعي لكبتِ شهقات حسراتنا
رد: هذا واقعنا
روعـــــــــة الموضوع
يسلموووووووو يا عمري
يسلموووووووو يا عمري
aya yossra- ......................
- عدد الرسائل : 12300
العمر : 29
الموقع : منتدى مصر ام الدنيا
العمل/الترفيه : لاعبة كرة اليد
المزاج : رايقة
بلاد الاعضاء :
المهنـــــــــه :
تاريخ التسجيل : 07/08/2012
رد: هذا واقعنا
مش عارف أقولكـ ايه يابرنسيســه
(•.•)
1
<..>
1
_\ /_
روعــــه
OJJIpJICJI- >مراقـــب عـــــــام <
- عدد الرسائل : 3737
العمر : 38
الموقع : نيت لوج
العمل/الترفيه : كره القدم
المزاج : كابتشينوا
بلاد الاعضاء :
المهنـــــــــه :
تاريخ التسجيل : 22/05/2012
رد: هذا واقعنا
التوبيك روعه
تسلمي
تسلمي
زينب- مشـــــــــــــــــــــرفــة
- عدد الرسائل : 321
العمر : 36
الموقع : mesr.mam9.com
العمل/الترفيه : mesr.mam9.com
المزاج : عايشة
بلاد الاعضاء :
المهنـــــــــه :
تاريخ التسجيل : 05/10/2009
صفحة 1 من اصل 2 • 1, 2
صفحة 2 من اصل 2
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى