♥-أمــــــــــي-♥
5 مشترك
صفحة 2 من اصل 1
♥-أمــــــــــي-♥
أختي : هل أبكيت أمك مرة؟
أغلب الظن أنك ستجبين قائله: لقد أبكيتها مرارا وليس مرة واحدة فقط !
هل تذكرين لماذا بكت ؟
قد تقولين: بسبب كلمة قاسية رددت بها عليها.
وقد تقولين: لأني عصيتها في أمر ولم أطعها فيه.
وقد تقولين : صرخت في وجهها ببدلا من أن أخفض جناحي لها .
وقد تقولين: غير هذا وذاك وذلك من الاسباب التي جعلت أمك تبكي حزنا وتأثرا .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أليس هذا من العقوق ؟
بدلا من أن تضحكيها وتدخلي إلى قلبها الفرح والسرور تبكيها وتدخلي ألى قلبها الحزن
و ألا سى ؟
ومن أجل ماذا ؟
لاشك في أنها حاجة من حاجات الدنيا !
لقد أبكى صحابي أمه وأباه ولكن ليس من أجل فريضة من أعظم الفرائض .... من
أجل فريضة الجهاد ! ومع هذا فقد أمر النبي صلى الله عليه وسلم أن يرجع إليهما
ليضحكهما كما أبكاهما وليجاه فيهما بإحسان صحبتهما
تعالو نقرأ وصية النبي صلى الله عليه وسلم بالوالدين :
عن عبد الله بن عمرو بن العاص قال : استأذن رجل رسول صلى الله عليه وسلم في
الجهاد فقال النبي : أحي والداك ؟ قال الرجل :نعم قال النبي : ففيهما جاهد..
وفي رواية المسلم :أبايعك على الهجرة أبتغي الاجرمن الله تعالى قال النبي : فهل من
والديك أحد ؟ قال الرجل :نعم بل كلاهما حي قال النبي : فتبتغي الأجر من الله تعالى؟
قال الرجل :نعم قال النبي :فارجع إلى والديك فأحسن صحبتهما ..
وفي رواية أخرى لأبي داود والنسائي أن الرجل قال وتركت أبوي يبكيان قال له
النبي :فارجع إليهما فأضحكهما كما أبكيتهما ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يا أختي
إذا كنت قد أبكيت أمك فا رجعي إليها فأضحكيها كما أبكيتيها .......واحرصي من بعد اليوم
ألا تبكي أمك أبدا ....
اللهم اهدي شبابنا وفتياتنا سبيل الرشاد
ان اعظم نعمة الامهات فابتغي الاجر فيهن
الله يرزقك جبالا من الحسنات
امهاتنا احبابنا
يجب علينا طاعتهم
اللهم بارك فى كل أم
اللهم أرحم كل أم
ولقد أوصى القرآن الكريم بالأم، وكرر تلك الوصية لفضل الأم ومكانتها فقال سبحانه :
(ووصّينا الإنسان بوالديه حَملته أمه وَهْناً على وهن، وفِصاله في عامين أنْ اشكر لي ولوالديك إليّ المصير.
وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تُطعهما وصاحِبْهما في الدنيا معروفاً واتبع سبيل من أناب إلي ثم إليّ مرجعكم فأنبئكم بما كنتم تعملون) . لقمان:14-15
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أمي يا ملاكي
أمي يا ملاكي يا حبي الباقي الى الأبد
و لا تزل يداك أرجوحتي و لا أزل ولد
يرنو إلى شهر و ينطوي ربيع
أمي و أنت زهر في عطره أضيع
و إذ أقول أمي أفتن بي أطير
يرف فوق همي جناح عندليب
أمي يا نبض قلبي نداي إن وجعت
و قبلتي و حبي أمي إن ولعت
عيناكِ ما عيناكِ أجمل ما كوكب في الجلد
أمي يا ملاكي يا حبي الباقي إلى الأبد
امي يا ريحنة السماء يا ماء لعطشان الصحراء
بركة البيت امي دواء جرحي والمي
حياتي تحت قدميك افديها كلمته امي في الوجدان اغنيها
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أريدك أمي
كم اشتاق لك ولحضنك الدافئ..
وحنانك المتدفق الذي لا ينضب...
أريدك أمي...
نعم أريدك..
احتاجك...
احتاجك أكثر بكثير من أي وقت مضى...
إلى أجمل إمرأة عرفتها
(( أمي ))
أهديكِ وردة حبي
وأشواقي الحارقة
ودموعي النازفة
وأهديكِ كل نجاحاتي
في الحياة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
إلى أمي ..
أمامكِ فقط ,, تصبح الحروف متناثره ..والكلمات قاصره .. والجمل متقهقره ..
إنها تماماً مثل طير .. قُصت أجنحته ..
فنجده عاجز و يائس .. فاقداً القدرة على الطيران والتحليق عالياً ..
.. فاقداً لهويته .. فلم يعد مَلِكاً للسماء ولم تعد السماء مملكته ..
أتعلمين لماذا ؟
لأنها .. حروفٌ جاءت في وصف حنانكِ ...
حروفٌ تريد أن تكون (امتنان) ولو من جزء بسيط لعظمتكِ وعطاءكِ اللانهائي ..
حروفٌ .. ضئيلة بحجم الذرة .. بعيدة كبعد السماء عن الأرض ..
وقاصرةٌ .. عن التعبير ..
حروفٌ .. خرقاء .. بلهاء .. ظنت أن بمقدورها أن تكون وما كانت ..
ولن ولم تكن ..
أمي ..
أنني أبدو عاجزةً أكثر من حروفي ..
خائفة من أن أكون ظالمةً في وصفكِ و إعطائكِ حقكِ و وزنكِ ..
برغم إني أكيدةً من أن كفة الميزان سترجح دائماً لصالحكِ ..
فقْدركِ أعلى بكثير من كلماتي ..
ولكـــــــــــــــــــن ,,
يوجد في داخلي رغبة عميقةٌ و قوية تدفعني وتحثني
على الكتابة إليكِ ..
رغبةً غلبت عجزي ..
قد لا أستطيع تحديد مقدارها .. ولكني أعلم بأنها رغبةٌ صادقةٌ و حقيقيةٌ ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أمي ,,
عندما استقبلتني الدنيا ..
كُنتِ هناك ..
أوّل من ضمني بين ذراعيها ..
وميّزتي نبرات صوتي .. متلهفةً لتلبية رغباتي و احتياجاتي ..
وعندما .. مرضت ..
سهرتي لمداواتي ..
تستشفين معاناتي وألمي تماماً كروح واحدةً في جسدين مختلفين ..
وعندما تمردت ..
وأصبحتُ وقحة .. وارتفع صوتي على صوتكِ ..
فعاقبتني ..
وبعدها .. أحسستُ بتأنيب للضمير .. وقد كان إحساس مخيف وموجع ..
ظل ينحر فيني من الداخل ويلازمني .. فأتيتُ إليكِ .. وكلي حسرةً وندماً ..
طالبة عفوكِ .. وآملة بالصفح عني ..
وبسرعةً قياسيه لم أتوقعها .. قبلتِ اعتذاري ..
وقد ارتسم على محياكِ ابتسامة (يقين) بعودة ابنتكِ آسفةً على فعلتها ..
وعندما .. انتابتني أمارات القلق والارتياب
وبدا ذلك واضحاً على وجهي ..
كنتِ أول من التقط إشارات قلقي .. وأيقن بأن هناك خطب ما ..
وأتيتِ إليّ .. تسأليني بكل اهتمام عما يقلقني .. و بدأتُ بسرد ما يقلقني ..
وكنت منصتةٌ بحواسك .. حتى أفرغت مافي جعبتي ..
وبعدها تبسمتي لتطمئنيني ..
وقلتِ بصوت كله دفء : صغيرتي .. لا تقلقي .. فأمكِ معكِ ..
وعند حفل تخرجي ..
وفي لحظة نادوا فيها باسمي لتسليمي وثيقة النجاح والتخرج ..
كُنتِ هناك بين الحضور ..
صفقتِ بحرارة ..
وسالت الدموع من عينيكِ بحرارة أكثر ..
كانت دموع فرح .. وكنتُ يقينه أن لا فرحة تضاهي فرحتكِ بنجاحي ..
حتى أنها تفوق فرحتي أنا نفسي بنجاحي ..
وعندما ... وعندما ... وعندما ... وعندما ما لا نهاية ...
إنها ذاكرة .. سعتها (غير محدده) .. ملئيه بأروع الصور ..
ستظل دائماً بقلبي الأجمل .....
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أمي ..
هل توفي كلمات العرفان والامتنان حقكِ ؟
ماما ..
أنتي من أعظم وأجل النعم التي منَّ بها الله علينا ..
فالحمد لله الذي سخركِ لنا ..
والله يسخرنا لكِ .. ويجعلنا نوفي ولو بمقدار ضئيل من حقكِ علينا ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ماما ..
شــــكــــراً,,
ابنتكِ الممتنة لكِ على الدوام ..
غاليتــي
حينما أنحني لأقبل يديكِ وأسكب دموع ضعفي
فوق صدرك و استجدي نظرات الرضا من عينيكِ .
حينها فقط أشعر بأكتمال الحب والحنان وبإكتمال انوثتى
مازلت الوردة فى قلبي
تحييني
ومازل نبض أمي وحنيني
رغم انكسار نظراتى
مازلت الوردة فى قلبي
تحيينى
امي امي امي ما اعظم هذه الكلمة و ما ازكاها
و قد وصانا رسولنا و حبيبنا عليها
ان الجنة تحت اقدامها
في الحنان و العطف و الحب و الاخلاص
و الله يطولنا في عمرهم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
لكن السؤال الذي يطرح نفسه..
هل نستحق حبهم؟؟
هل نقوم بواجباتنا اتجاههم؟؟
هل نطيعم و نسمع كلامهم؟؟؟؟
بحفظ الله و رعايتهـ
أغلب الظن أنك ستجبين قائله: لقد أبكيتها مرارا وليس مرة واحدة فقط !
هل تذكرين لماذا بكت ؟
قد تقولين: بسبب كلمة قاسية رددت بها عليها.
وقد تقولين: لأني عصيتها في أمر ولم أطعها فيه.
وقد تقولين : صرخت في وجهها ببدلا من أن أخفض جناحي لها .
وقد تقولين: غير هذا وذاك وذلك من الاسباب التي جعلت أمك تبكي حزنا وتأثرا .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أليس هذا من العقوق ؟
بدلا من أن تضحكيها وتدخلي إلى قلبها الفرح والسرور تبكيها وتدخلي ألى قلبها الحزن
و ألا سى ؟
ومن أجل ماذا ؟
لاشك في أنها حاجة من حاجات الدنيا !
لقد أبكى صحابي أمه وأباه ولكن ليس من أجل فريضة من أعظم الفرائض .... من
أجل فريضة الجهاد ! ومع هذا فقد أمر النبي صلى الله عليه وسلم أن يرجع إليهما
ليضحكهما كما أبكاهما وليجاه فيهما بإحسان صحبتهما
تعالو نقرأ وصية النبي صلى الله عليه وسلم بالوالدين :
عن عبد الله بن عمرو بن العاص قال : استأذن رجل رسول صلى الله عليه وسلم في
الجهاد فقال النبي : أحي والداك ؟ قال الرجل :نعم قال النبي : ففيهما جاهد..
وفي رواية المسلم :أبايعك على الهجرة أبتغي الاجرمن الله تعالى قال النبي : فهل من
والديك أحد ؟ قال الرجل :نعم بل كلاهما حي قال النبي : فتبتغي الأجر من الله تعالى؟
قال الرجل :نعم قال النبي :فارجع إلى والديك فأحسن صحبتهما ..
وفي رواية أخرى لأبي داود والنسائي أن الرجل قال وتركت أبوي يبكيان قال له
النبي :فارجع إليهما فأضحكهما كما أبكيتهما ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يا أختي
إذا كنت قد أبكيت أمك فا رجعي إليها فأضحكيها كما أبكيتيها .......واحرصي من بعد اليوم
ألا تبكي أمك أبدا ....
اللهم اهدي شبابنا وفتياتنا سبيل الرشاد
ان اعظم نعمة الامهات فابتغي الاجر فيهن
الله يرزقك جبالا من الحسنات
امهاتنا احبابنا
يجب علينا طاعتهم
اللهم بارك فى كل أم
اللهم أرحم كل أم
ولقد أوصى القرآن الكريم بالأم، وكرر تلك الوصية لفضل الأم ومكانتها فقال سبحانه :
(ووصّينا الإنسان بوالديه حَملته أمه وَهْناً على وهن، وفِصاله في عامين أنْ اشكر لي ولوالديك إليّ المصير.
وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تُطعهما وصاحِبْهما في الدنيا معروفاً واتبع سبيل من أناب إلي ثم إليّ مرجعكم فأنبئكم بما كنتم تعملون) . لقمان:14-15
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أمي يا ملاكي
أمي يا ملاكي يا حبي الباقي الى الأبد
و لا تزل يداك أرجوحتي و لا أزل ولد
يرنو إلى شهر و ينطوي ربيع
أمي و أنت زهر في عطره أضيع
و إذ أقول أمي أفتن بي أطير
يرف فوق همي جناح عندليب
أمي يا نبض قلبي نداي إن وجعت
و قبلتي و حبي أمي إن ولعت
عيناكِ ما عيناكِ أجمل ما كوكب في الجلد
أمي يا ملاكي يا حبي الباقي إلى الأبد
امي يا ريحنة السماء يا ماء لعطشان الصحراء
بركة البيت امي دواء جرحي والمي
حياتي تحت قدميك افديها كلمته امي في الوجدان اغنيها
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أريدك أمي
كم اشتاق لك ولحضنك الدافئ..
وحنانك المتدفق الذي لا ينضب...
أريدك أمي...
نعم أريدك..
احتاجك...
احتاجك أكثر بكثير من أي وقت مضى...
إلى أجمل إمرأة عرفتها
(( أمي ))
أهديكِ وردة حبي
وأشواقي الحارقة
ودموعي النازفة
وأهديكِ كل نجاحاتي
في الحياة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
إلى أمي ..
أمامكِ فقط ,, تصبح الحروف متناثره ..والكلمات قاصره .. والجمل متقهقره ..
إنها تماماً مثل طير .. قُصت أجنحته ..
فنجده عاجز و يائس .. فاقداً القدرة على الطيران والتحليق عالياً ..
.. فاقداً لهويته .. فلم يعد مَلِكاً للسماء ولم تعد السماء مملكته ..
أتعلمين لماذا ؟
لأنها .. حروفٌ جاءت في وصف حنانكِ ...
حروفٌ تريد أن تكون (امتنان) ولو من جزء بسيط لعظمتكِ وعطاءكِ اللانهائي ..
حروفٌ .. ضئيلة بحجم الذرة .. بعيدة كبعد السماء عن الأرض ..
وقاصرةٌ .. عن التعبير ..
حروفٌ .. خرقاء .. بلهاء .. ظنت أن بمقدورها أن تكون وما كانت ..
ولن ولم تكن ..
أمي ..
أنني أبدو عاجزةً أكثر من حروفي ..
خائفة من أن أكون ظالمةً في وصفكِ و إعطائكِ حقكِ و وزنكِ ..
برغم إني أكيدةً من أن كفة الميزان سترجح دائماً لصالحكِ ..
فقْدركِ أعلى بكثير من كلماتي ..
ولكـــــــــــــــــــن ,,
يوجد في داخلي رغبة عميقةٌ و قوية تدفعني وتحثني
على الكتابة إليكِ ..
رغبةً غلبت عجزي ..
قد لا أستطيع تحديد مقدارها .. ولكني أعلم بأنها رغبةٌ صادقةٌ و حقيقيةٌ ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أمي ,,
عندما استقبلتني الدنيا ..
كُنتِ هناك ..
أوّل من ضمني بين ذراعيها ..
وميّزتي نبرات صوتي .. متلهفةً لتلبية رغباتي و احتياجاتي ..
وعندما .. مرضت ..
سهرتي لمداواتي ..
تستشفين معاناتي وألمي تماماً كروح واحدةً في جسدين مختلفين ..
وعندما تمردت ..
وأصبحتُ وقحة .. وارتفع صوتي على صوتكِ ..
فعاقبتني ..
وبعدها .. أحسستُ بتأنيب للضمير .. وقد كان إحساس مخيف وموجع ..
ظل ينحر فيني من الداخل ويلازمني .. فأتيتُ إليكِ .. وكلي حسرةً وندماً ..
طالبة عفوكِ .. وآملة بالصفح عني ..
وبسرعةً قياسيه لم أتوقعها .. قبلتِ اعتذاري ..
وقد ارتسم على محياكِ ابتسامة (يقين) بعودة ابنتكِ آسفةً على فعلتها ..
وعندما .. انتابتني أمارات القلق والارتياب
وبدا ذلك واضحاً على وجهي ..
كنتِ أول من التقط إشارات قلقي .. وأيقن بأن هناك خطب ما ..
وأتيتِ إليّ .. تسأليني بكل اهتمام عما يقلقني .. و بدأتُ بسرد ما يقلقني ..
وكنت منصتةٌ بحواسك .. حتى أفرغت مافي جعبتي ..
وبعدها تبسمتي لتطمئنيني ..
وقلتِ بصوت كله دفء : صغيرتي .. لا تقلقي .. فأمكِ معكِ ..
وعند حفل تخرجي ..
وفي لحظة نادوا فيها باسمي لتسليمي وثيقة النجاح والتخرج ..
كُنتِ هناك بين الحضور ..
صفقتِ بحرارة ..
وسالت الدموع من عينيكِ بحرارة أكثر ..
كانت دموع فرح .. وكنتُ يقينه أن لا فرحة تضاهي فرحتكِ بنجاحي ..
حتى أنها تفوق فرحتي أنا نفسي بنجاحي ..
وعندما ... وعندما ... وعندما ... وعندما ما لا نهاية ...
إنها ذاكرة .. سعتها (غير محدده) .. ملئيه بأروع الصور ..
ستظل دائماً بقلبي الأجمل .....
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أمي ..
هل توفي كلمات العرفان والامتنان حقكِ ؟
ماما ..
أنتي من أعظم وأجل النعم التي منَّ بها الله علينا ..
فالحمد لله الذي سخركِ لنا ..
والله يسخرنا لكِ .. ويجعلنا نوفي ولو بمقدار ضئيل من حقكِ علينا ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ماما ..
شــــكــــراً,,
ابنتكِ الممتنة لكِ على الدوام ..
غاليتــي
حينما أنحني لأقبل يديكِ وأسكب دموع ضعفي
فوق صدرك و استجدي نظرات الرضا من عينيكِ .
حينها فقط أشعر بأكتمال الحب والحنان وبإكتمال انوثتى
مازلت الوردة فى قلبي
تحييني
ومازل نبض أمي وحنيني
رغم انكسار نظراتى
مازلت الوردة فى قلبي
تحيينى
امي امي امي ما اعظم هذه الكلمة و ما ازكاها
و قد وصانا رسولنا و حبيبنا عليها
ان الجنة تحت اقدامها
في الحنان و العطف و الحب و الاخلاص
و الله يطولنا في عمرهم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
لكن السؤال الذي يطرح نفسه..
هل نستحق حبهم؟؟
هل نقوم بواجباتنا اتجاههم؟؟
هل نطيعم و نسمع كلامهم؟؟؟؟
بحفظ الله و رعايتهـ
aya yossra- ......................
- عدد الرسائل : 12300
العمر : 29
الموقع : منتدى مصر ام الدنيا
العمل/الترفيه : لاعبة كرة اليد
المزاج : رايقة
بلاد الاعضاء :
المهنـــــــــه :
تاريخ التسجيل : 07/08/2012
رد: ♥-أمــــــــــي-♥
الله على الكلمات الرائعه
اللهم احفظ لى امى وابى وبارك لى فيهم
كلمات الدنيا مش خسارة فيهم
ربى يبارك لك ايه اشكرك لكلماتك الجميله
اللهم احفظ لى امى وابى وبارك لى فيهم
كلمات الدنيا مش خسارة فيهم
ربى يبارك لك ايه اشكرك لكلماتك الجميله
رد: ♥-أمــــــــــي-♥
شكرا ايه كتيرر موضوعك حلو جدا
ربنا يخليكي يا امي واشوفك على خير ان شاء الله
ربنا يخليكي يا امي واشوفك على خير ان شاء الله
rawan ahmed- عضو جديد
- عدد الرسائل : 27
العمر : 25
بلاد الاعضاء :
المهنـــــــــه :
المزاج :
تاريخ التسجيل : 12/03/2015
رد: ♥-أمــــــــــي-♥
ربي اسقي أمي الفرح دون اكتفاء
فإني احبها
فلا تريني فيها بأسا يبكيني.
شكرا ايه حبيبتى
رد: ♥-أمــــــــــي-♥
ربي سامحني اذا زعلت امي و تعبتها معاي و بمرضي
ربي احفظ امي فهي ما تبقى لي من الدنيا فلا تحرمني منها
ربي ليس لي حظن احتمي به غير حظنها و ليس لي قلب يحتويني غير قلبها
فانا اشعر بالخوف من ان ياتي يوم افتح فيه عيني ولا اجدها ربي اطل ف عمرها واجعل يومي قبل يومها
احبك ماما
ربي احفظ امي فهي ما تبقى لي من الدنيا فلا تحرمني منها
ربي ليس لي حظن احتمي به غير حظنها و ليس لي قلب يحتويني غير قلبها
فانا اشعر بالخوف من ان ياتي يوم افتح فيه عيني ولا اجدها ربي اطل ف عمرها واجعل يومي قبل يومها
احبك ماما
سنيوريتا- @ نائب المدير 2 @
- عدد الرسائل : 5185
العمر : 30
الموقع : في بطن و طني
المزاج : ربي انت اعلم بحالي
بلاد الاعضاء :
المهنـــــــــه :
المزاج :
تاريخ التسجيل : 07/11/2013
صفحة 2 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى